عهود كل ما تحتاجه موجود

عزيزى الزائر / عزيزتى الزائره

يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام

الى اسرة المنتدى سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدى


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

عهود كل ما تحتاجه موجود

عزيزى الزائر / عزيزتى الزائره

يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام

الى اسرة المنتدى سنتشرف بتسجيلك

شكرا

ادارة المنتدى

عهود كل ما تحتاجه موجود

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
عهود كل ما تحتاجه موجود

عهود كل ما تحتاجه موجود


 اهلا وسهلا بجميع الاعضاء تم فتح باب الاشراف على جميع الاقسام  اهلاومرحبا بالاعضاء الجدد   osama112 ــ عهــــــود ــ دودو _ اللون الوردى ـــ اسامه انيس ــ النــجم ــ ريا ضيـــة ــ دموع الانس ــ دلوعه مررره ــ yara78 ــ ابو فراس _ shababgamed  ــ  مصطفى الكوش _ fennane somia _ كــــــيلو  _   ayman yuonis ـــ سمسمه ــ توتا ــ بوسى ــ  نونا ـــ شجن القلب ــ  الاغا ggggg _ الناصر _ البرنس محمد على  _ausama melad _ نسمه   اسير الاحزان   _ levo story  _ هـنا _








4 مشترك

    جعفر الصادق

    medo_amer
    medo_amer
    مشرف
    مشرف


    الجنس : ذكر
    عدد المساهمات : 2847

    العمر : 38

    المزاج : ممتاز

    تاريخ التسجيل : 25/08/2008

    السٌّمعَة : 63

    جعفر الصادق Empty جعفر الصادق

    مُساهمة من طرف medo_amer الثلاثاء أكتوبر 07, 2008 12:04 am

    استقبلت المدينة المنورة مولودًا من ذرية رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقد ولد (جعفر الصادق بن محمد الباقر) وكان ذلك سنة 80هـ.
    نشأ جعفر في داصر الهجرة النبوية الشريفة، معتزًّا بنسبه؛ فجده لأبيه هو الإمام
    على بن أبي طالب -رضي الله عنه- وجده لأمه صديق رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهو الخليفة (أبو بكر الصديق).
    استمع جعفر لنصائح والده الذي أخذ يقول له: (إياك والكسل والضجر، فإنهما مفتاح كل شر، إنك إن كسلتَ لم تؤدِّ حقًّا، وإن ضجرتَ لم تصبر على حق، إن طلب العلم من أداء الفرائض خير من الزهد) واستجاب جعفر لنصائح والده، فحفظ القرآن الكريم وأحاديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وفهمهما فهمًا
    جيدًا، فلما بلغ جعفر مبلغ الشباب، ورأى آل بيت النبي -صلى الله عليه وسلم- وخلافهم مع الدولة الأموية، وشاهد عمه زيدًا قتيلا؛ بكى وحزن عليه حزنًا
    شديدًا، ورأى أن خير ما يقاوم به هذا الظلم هو كلمة الحق التي تنير طريق الناس وتحركهم للدفاع عن المظلومين.
    فقد تعلم من سنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن طلب العلم ونشره جهاد في سبيل الله، بل إنه فريضة على كل مسلم ومسلمة، وأن الله تعالى جعل للعلماء مكانة بين الأنبياء والشهداء؛ فاهتم جعفر بعلوم الطبيعة والكيمياء والفلك والطب والنبات والأدوية إلى جانب دراسته للقرآن والحديث والفقه، وظل جعفر يدرس ويقرأ في كل العلوم؛ حتى أشرفت دولة بني أمية على الزوال؛ فأرسل إليه المؤيدون لآل بيت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن ينتهز الفرصة، ويأتي على الفور ليتولى خلافة المسلمين، ولكنه لم يشعر بقبول تجاه هذه الرسالة؛ فأحرقها!!
    لقد كان يشعر أنه بعلمه أقوى من أي ملك على وجه الأرض، ومضى الإمام جعفر الصادق يتعلم العلم ويعلمه الناس في تواضع فريد، يسأله الناس فيجيب دون كبر أو خيلاء، سأله أحد الناس: لقد قال الله تعالى: {ادعوني أستجب لكم} [غافر: 60] فما بالنا ندعوه فلا يجيب؟! فقال الإمام جعفر الصادق: لأنك تدعو
    من لا تعرف.
    وأحب الناس جعفر الصادق والتفوا حوله، فاغتاظ الخليفة المنصور، وحاول أن يحرج الإمام جعفر الصادق؛ فأمر أبو حنيفة (الفقيه المشهور) أن يهيئ له مسائل شدادًا يناقشه فيها، فقال أبو حنيفة: فهيأت له أربعين مسألة، والتقى الإمامان في حضرة الخليفة المنصور، فلم يلْقِ أبو حنيفة مسألةً إلا أجاب عنها الإمام جعفر الصادق، فقال أبو حنيفة في النهاية: (إن أعلم الناس أعلمهم باختلاف الناس) لأن جعفر الصادق كان يجيب عن كل مسألة بما أجاب به كل الفقهاء السابقون ثم يأتي برأيه.
    وكان الإمام جعفر الصادق حليمًا لا يغضب؛ كان له غلام كسول يحب
    النوم، فأرسله يومًا في حاجة، فغاب، وخشي الإمام أن يكون الغلام قد أصابه مكروه، فخرج يبحث عنه، فوجده نائمًا في الطريق، فجلس عند رأسه، وأخذ يوقظه برفق حتى استيقظ، فقال له ضاحكًا: تنام الليل والنهار؟! لك الليل ولنا النهار.
    ولم يخش الإمام جعفر الصادق أحدًا إلا الله، فها هو ذا يقول للخليفة المنصور عندما سأله: لماذا خلق الله الذباب؟ بعد أن تضايق الخليفة من ذبابة كانت تحط على وجهه ولم يفلح في إبعادها، فقال الإمام: (ليذل به الجبابرة).
    وأقام الإمام في المدينة وقد جاوز الستين يعلم الناس ويفقههم، وفي الثامنة والستين من عمره سنة 148هـ توفي الإمام جعفر الصادق، فحزن الخليفة المنصور عليه حزنًا شديدًا وقال: توفي سيد الناس وعالمهم، وبقية الأخيار منهم، إن جعفرًا ممن قال الله فيهم: {ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا} [ فاطر: 32 ].

    ابو محمد
    ابو محمد
    نائب المدير
    نائب المدير


    رقم العضويه : 2

    الجنس : ذكر
    عدد المساهمات : 6164

    العمل/الترفيه : مشرف عام

    المزاج : الحمد لله

    تاريخ التسجيل : 24/08/2008

    السٌّمعَة : 331

    جعفر الصادق Empty رد: جعفر الصادق

    مُساهمة من طرف ابو محمد الثلاثاء أكتوبر 07, 2008 6:32 pm

    جعفر الصادق F11ce266cfاستغفر الله العظيم

    من كل ذنب عظيم
    ضى القمر
    ضى القمر
    مشرف
    مشرف


    رقم العضويه : 28

    الجنس : انثى
    عدد المساهمات : 1572

    تاريخ التسجيل : 24/09/2008

    السٌّمعَة : 42

    جعفر الصادق Empty رد: جعفر الصادق

    مُساهمة من طرف ضى القمر الخميس نوفمبر 13, 2008 1:19 am

    جعفر الصادق F_22246541654m_7b9272e
    medo_amer
    medo_amer
    مشرف
    مشرف


    الجنس : ذكر
    عدد المساهمات : 2847

    العمر : 38

    المزاج : ممتاز

    تاريخ التسجيل : 25/08/2008

    السٌّمعَة : 63

    جعفر الصادق Empty رد: جعفر الصادق

    مُساهمة من طرف medo_amer الخميس نوفمبر 13, 2008 8:07 pm

    نورتو الموضوع




    جزاكم الله خيرا
    سيف الاحرار
    سيف الاحرار
    عضو محترف
    عضو محترف


    رقم العضويه : 34

    الجنس : ذكر
    عدد المساهمات : 862

    تاريخ التسجيل : 03/10/2008

    السٌّمعَة : 18

    جعفر الصادق Empty رد: جعفر الصادق

    مُساهمة من طرف سيف الاحرار الخميس نوفمبر 13, 2008 10:54 pm

    اسف لم اقراء الموضوع بسبب لون الخط
    وشكرا
    medo_amer
    medo_amer
    مشرف
    مشرف


    الجنس : ذكر
    عدد المساهمات : 2847

    العمر : 38

    المزاج : ممتاز

    تاريخ التسجيل : 25/08/2008

    السٌّمعَة : 63

    جعفر الصادق Empty رد: جعفر الصادق

    مُساهمة من طرف medo_amer الأحد نوفمبر 23, 2008 7:06 pm

    جزاكم الله خيرا

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 10:08 pm