مواقع يهودية الاصل تفسر القران وتتجادل عن سور القران الكريم و تناقش اسباب غريبة و ملفقة من جهة تسيء الى الاسلام و تعرض من جهة المسيح و تقول انة هو الصحيح , و من بعض هذه النقاشات عن سورة الفاتحة انها تتضمن الكثير من الاغلاط .
هذه المواقع تم تصميمها منبعض المغرضين وهم ينشرون معلومات خاطئة جدّاً عن القرآن والسنة والأحاديث النبويّة الشريفةوالإسلام
هذه الرسالة لكل المسلمين في العالم (احموا الإسلام من الغزو الالكتروني)
لذلك اكد مختصون على ضرورة التأكد دائماً من مصدر المواقع التي تتحدث عن الإسلام
هذا الموقع يباع فيه نسخة محرّفة كاملة عن القرآن الكريم تم تأليفه للتشكيك بكتاب الله وتقديم تفسيرات مغلزطة حوله و المشكلة العظمى أن هذا الكتاب بدأ انتشاره في الكويت بإسم (الفرقان الحق)
السورة:
ذكر لنا ابن أشتة في كتابه المصاحف أن ابن مسعود لم يكتب الفاتحة في مصحفه، حيث جاء فيه بالحرف :" وليس فيه (يعني مصحف ابن مسعود) الحمد ولا المعوذتان" وذكر لنا السيوطي في كتابه الإتقان في علوم القرآن (النوع التاسع عشر) :" وفي مصحف أبيّ بن كعب في مصحفه فاتحة الكتاب والمعوذتين واللهم إنا نستعينك واللهم إياك نعبد وتركهن ابن مسعود. وكتب عثمان منهم فاتحة الكتاب والمعوذتين" وقد أجاب علماء الإسلام عن هذا الخبر بالقول أن ابن امسعود إنما لم يكتب الفاتحة في مصحفه لشهرتها بين الناس، وهو اجتهاد جيد من العلماء أمام اندهاشهم من صحة الخبر إلا أنه قول مردود لأن ابن مسعود كان يعلم أن مصاحف أخرى قد كتبت الفاتحة كمصحف أبي ابن كعب وغيره، ومع ذلك أصر على عدم إدخالها في المصحف، ثم لماذا لم يستثن سورا قصيرة أخرى كانت مشهورة بين الناس والكل يحفظها عن ظهر قلب (كسورة المسد مثلا)؟
• الآيات:
(بسم الله الرحمن الرحيم) قال ابن كثير"افتتح بها الصحابة كتاب الله واتفق العلماء على أنها بعض آية من سورة النمل ثم اختلفوا هل هي آية مستقلة في أول كل سورة أو من أول كل سورة كتبت في أولها أو أنها بعض آية من كل سورة أو أنها كذلك في الفاتحة دون غيرها أو أنها إنما كتبت للفصل لا أنها آية على أقوال للعلماء سلفاً وخلفاً" (من تفسير ابن كثير لسورة الفاتحة) فإذا كانت البسملة مختلف في قرآنيتها فإن المتعصبين لحفظ القرآن حرفيا من التبديل والتغيير سيكونون أمام سؤال محير وهو أن هناك مائة وثلاثة عشر (آية) بسملة مضافة للقرآن وليس من المؤكد أنها قرآن فكيف إذن يوضع كلام غير إلهي في القرآن النازل من اللوح المحفوظ الذي لا يتبدل ولا يتغير؟
في الآية 3 (مَالِكِ يومِ الدّين) قُرئت (ملك يوم الدين) وقرأ أبو حنيفة (مَلَكَ يومَ الدّين) وقرأ أبو هـريرة (مالكَ)، وقال ابن كثير كلا القراءتين صحيح ومتواتر، انظر تفسير الطبري أيضا، ويرى القارئ في الصورة أيضا الاختلاف في قراءة هذه الكلمة بين رواية ورش ورواية حفص، صحيح أن المعنى بين القراءتين لا يختلف كثيرا (فالملك هو مالك) ولكن المشكلة هي هل كلا القراءتين موجود في اللوح المحفوظ؟ هل جبريل قرأها على محمد بمالك يوم الدين ثم أعاد قراءتها ب"ملك يوم الدين"؟ أم أن اختلاف الناس هو الذي ولد هذا الاختلاف؟
في الآية 5 (إيّاك) قُرئت (إياك) (بتخفيف الياء) و(أَيّاك) و(هَيّاك). ونستعين بفتح النون أول الكلمة في قراءة الجميع سوى يحيى بن وثاب والأعمش فإنهما كسراها وهي لغة بني أسد وربيعة وبني تميم وقيس (انظر تفسير ابن كثير)
في الآية 6 (اهدِنا الصراط) قرأ عبد الله (أَرشِدنا) والصراط تُكتب بالصاد وبالسين والزاي وهذه الأخير هي قراءة بني عذرة وبني كلب (انظر تفسير ابن كثير) و(صراط الذين أنعمتَ عليهم) قرأ ابن مسعود (من أنعمت).
في الآية 7 (غير المغضوب عليهم ولا الضالين) قرأ عمر وعلي (وغير الضالين).
وفي آخر سورة الفاتحة (آمين) قال أبو حنيفة إن الواجب عدم الجهر بها، لأنها ليست من القرآن.
هذه المواقع تم تصميمها منبعض المغرضين وهم ينشرون معلومات خاطئة جدّاً عن القرآن والسنة والأحاديث النبويّة الشريفةوالإسلام
هذه الرسالة لكل المسلمين في العالم (احموا الإسلام من الغزو الالكتروني)
لذلك اكد مختصون على ضرورة التأكد دائماً من مصدر المواقع التي تتحدث عن الإسلام
هذا الموقع يباع فيه نسخة محرّفة كاملة عن القرآن الكريم تم تأليفه للتشكيك بكتاب الله وتقديم تفسيرات مغلزطة حوله و المشكلة العظمى أن هذا الكتاب بدأ انتشاره في الكويت بإسم (الفرقان الحق)
السورة:
ذكر لنا ابن أشتة في كتابه المصاحف أن ابن مسعود لم يكتب الفاتحة في مصحفه، حيث جاء فيه بالحرف :" وليس فيه (يعني مصحف ابن مسعود) الحمد ولا المعوذتان" وذكر لنا السيوطي في كتابه الإتقان في علوم القرآن (النوع التاسع عشر) :" وفي مصحف أبيّ بن كعب في مصحفه فاتحة الكتاب والمعوذتين واللهم إنا نستعينك واللهم إياك نعبد وتركهن ابن مسعود. وكتب عثمان منهم فاتحة الكتاب والمعوذتين" وقد أجاب علماء الإسلام عن هذا الخبر بالقول أن ابن امسعود إنما لم يكتب الفاتحة في مصحفه لشهرتها بين الناس، وهو اجتهاد جيد من العلماء أمام اندهاشهم من صحة الخبر إلا أنه قول مردود لأن ابن مسعود كان يعلم أن مصاحف أخرى قد كتبت الفاتحة كمصحف أبي ابن كعب وغيره، ومع ذلك أصر على عدم إدخالها في المصحف، ثم لماذا لم يستثن سورا قصيرة أخرى كانت مشهورة بين الناس والكل يحفظها عن ظهر قلب (كسورة المسد مثلا)؟
• الآيات:
(بسم الله الرحمن الرحيم) قال ابن كثير"افتتح بها الصحابة كتاب الله واتفق العلماء على أنها بعض آية من سورة النمل ثم اختلفوا هل هي آية مستقلة في أول كل سورة أو من أول كل سورة كتبت في أولها أو أنها بعض آية من كل سورة أو أنها كذلك في الفاتحة دون غيرها أو أنها إنما كتبت للفصل لا أنها آية على أقوال للعلماء سلفاً وخلفاً" (من تفسير ابن كثير لسورة الفاتحة) فإذا كانت البسملة مختلف في قرآنيتها فإن المتعصبين لحفظ القرآن حرفيا من التبديل والتغيير سيكونون أمام سؤال محير وهو أن هناك مائة وثلاثة عشر (آية) بسملة مضافة للقرآن وليس من المؤكد أنها قرآن فكيف إذن يوضع كلام غير إلهي في القرآن النازل من اللوح المحفوظ الذي لا يتبدل ولا يتغير؟
في الآية 3 (مَالِكِ يومِ الدّين) قُرئت (ملك يوم الدين) وقرأ أبو حنيفة (مَلَكَ يومَ الدّين) وقرأ أبو هـريرة (مالكَ)، وقال ابن كثير كلا القراءتين صحيح ومتواتر، انظر تفسير الطبري أيضا، ويرى القارئ في الصورة أيضا الاختلاف في قراءة هذه الكلمة بين رواية ورش ورواية حفص، صحيح أن المعنى بين القراءتين لا يختلف كثيرا (فالملك هو مالك) ولكن المشكلة هي هل كلا القراءتين موجود في اللوح المحفوظ؟ هل جبريل قرأها على محمد بمالك يوم الدين ثم أعاد قراءتها ب"ملك يوم الدين"؟ أم أن اختلاف الناس هو الذي ولد هذا الاختلاف؟
في الآية 5 (إيّاك) قُرئت (إياك) (بتخفيف الياء) و(أَيّاك) و(هَيّاك). ونستعين بفتح النون أول الكلمة في قراءة الجميع سوى يحيى بن وثاب والأعمش فإنهما كسراها وهي لغة بني أسد وربيعة وبني تميم وقيس (انظر تفسير ابن كثير)
في الآية 6 (اهدِنا الصراط) قرأ عبد الله (أَرشِدنا) والصراط تُكتب بالصاد وبالسين والزاي وهذه الأخير هي قراءة بني عذرة وبني كلب (انظر تفسير ابن كثير) و(صراط الذين أنعمتَ عليهم) قرأ ابن مسعود (من أنعمت).
في الآية 7 (غير المغضوب عليهم ولا الضالين) قرأ عمر وعلي (وغير الضالين).
وفي آخر سورة الفاتحة (آمين) قال أبو حنيفة إن الواجب عدم الجهر بها، لأنها ليست من القرآن.