زواج الرجل من اكثر من مرأة واحدة

شكرررررررررررررررا جزيلا

واحدة وموش قادر يعدل

اثنين يعمل ايه

ههههههههه

نحن فى زمن غير الزمن

وكل شىء فيه صعب

لانها ليست سهلة على المراة عندما

يتزوج عليها زوجها

ولكنها فى بعض الاوقات تنجرح كرامتها وتقبل ان

تكمل معه الحياة وتصبر

وفى النهاية فى اكثر الاحوال الزوجة الاولى

تكون بجانبة وتنسى الماضى

وان خفتم الا تعدلوا فواحدة ولن تعدلوا

شكررررررررررررررررا على المشاركات الجميلة


وتقبلوا جميعا تحياتى

شكرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررراا

شكر ا جزيلاااااااااااااااااااا

موضوع جميل جدا
صحيح ان الرجل من حقه يتزوج اكثر من واحده
زى منتا قولت ووضحت راى الدين
لكننا لسنا في زمن الصحابه واين نحن منهم ولما نقلدهم في ذالك الامر فقد
ونحن لانستطيع ان نعدل كل منا يسير وراء هو النفس ويميل الى من يحب اكثر
وطبعا بالنسبه للمراه فاصعب مايكون واشد الالام عليها هى زواج زوجها من اخرى
وبما انى انانيه في حبى وده راى شخصى افضل انى يتوفانى الله ولا ارا هذا الموقف

قال الله تعالى في كتابه العزيز : ( وإن خفتم ألا تُقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا ) النساء/3
:والتعدد له شروط

أولاً : العدل



لقوله تعالى : ( فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل هنا التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته



وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين

النساء ولو حرصتم ) النساء/129



ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات :



والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : ( وليستعفف الذين لا يجدون نكاحاً حتى يغنيهم الله من فضله ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ".



الحكمة من إباحة التعدد



1- التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة .

2- تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع

3- الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ، والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد

4- من الرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ، وربما صرف شهوته بطريقة محرمة

5- " قد تكون الزوجة عقيمة أو لا تفي بحاجة الزوج أو لا يمكن معاشرتها لمرضها

6- وقد تكون المرأة من أقارب الرجل ولا معيل لها ، وهي غير متزوجة ، أو أرملة مات زوجها ، ويرى هذا الرجل أن من أحسن الإحسان لها أن يضمها إلى بيته زوجة مع زوجته الأولى ، فيجمع لها بين الإعفاف والإنفاق عليها ، وهذا خير لها من تركها وحيدة ويكتفي بالإنفاق عليها

7- هناك مصالح مشروعة تدعو إلى الأخذ بالتعدد : كالحاجة إلى توثيق روابط بين عائلتين ، أو توثيق الروابط بين رئيس وبعض أفراد رعيته أو جماعته ، ويرى أن مما يحقق هذا الغرض هو المصاهرة – أي الزواج – وإن ترتب عليه تعدد الزوجات





إذا كنتم تبيحون التعدد للرجل ، فلماذا لا تبيحون التعدد للمرأة ، بمعنى أن المرأة لها الحق في أن تتزوج أكثر من رجل ؟





المرأة لا يفيدها أن تُعطى حق تعدد الأزواج ، بل يحطّ من قدرها وكرامتها ، ويُضيع عليها نسب ولدها ؛ لأنها مستودع تكوين النسل ، وتكوينه لا يجوز أن يكون من مياه عدد من الرجال وإلا ضاع نسب الولد ، وضاعت مسؤولية تربيته ، وتفككت الأسرة ، وانحلت روابط الأبوة مع الأولاد ، وليس هذا بجائز في الإسلام ، كما أنه ليس في مصلحة المرأة ، ولا الولد ولا المجتمع



واما مساله الكرامه التى يتحدث عنها بعض من الاخوات

فالثابت أننا جميعا أخوه ومتحابون فى الله ولايكون المؤمن مؤمنا حتى يحب لنفسه مايحب لغيره ومن هنا نسأل

من من الاخوات ترضى لاختها فى الله ان تبقى عانسا تواجه اخطار الفتنه والمجتمع خاصه فى هذه الايام ؟

ووالله يا اخوه انحرافات الزوجات اصبحت من الخطر بمكان حتى انه ترى بعض النسوه حفظكم الله تتخذ اخلاء على زوجها ولامجال هنا للحديث عن الاسباب حتى لا نجرح مشاعر البرءاء منا اخواتنا هنا فى هذا المنتدى الكريم



اعتقد فى النهايه ان الموضوع كبير وكبير واكبر من مساله الكرامه مع الاخذ فى الاعتبار اختلاف طبائع النساء وغيرتهن على ازواجهن



ولكاتب الموضوع الاستاذ على امين منا خالص الشكر على اثاره السؤال



وعفوا على الاطاله

شكرا للجميع على المرور

والاراء الجميلة

تحياتى/على امين

شكراااااااااااااااا

والله زى ما الاخوة تفضلوا وقالوا

اتفق معهم