واستعاد يوفنتوس توازنه ونغمة الانتصارات بفوزه الصعب على ضيفه أتلانتا 2-1.
وعانى يوفنتوس الذي لم يحظ بتشجيع جماهيره الغاضبة من النتائج المخيبة، الأمرين لتخطي عقبة أتلانتا وانتظر الدقيقة 82 ليسجل هدف الفوز عبر لاعب وسطه البرازيلي فيليبو ميلو.
وبكر يوفنتوس بالتسجيل بواسطة قائده المخضرم اليساندرو دل بييرو في الدقيقة 30، لكن أتلانتا أدرك التعادل في الدقيقة 45 عبر مهاجم السيدة العجوز السابق نيكولا اموروزو.
وهو الفوز الأول ليوفنتوس في مبارياته الأربع الأخيرة بعد سقوطه في فخ التعادل أمام سيينا 3-3 وخسارته أمام سمبدوريا صفر-1 ونابولي 1-3، والرابع عشر له هذا الموسم.
وارتقى يوفنتوس من المركز السابع إلى السادس برصيد 48 نقطة بفارق الأهداف خلف نابولي الفائز على كاتانيا بهدف وحيد سجله باولو كانافارو في الدقيقة 51.
استغل نابولي ويوفنتوس سقوط سمبدوريا الخامس سابقاً في فخ التعادل أمام ضيفه كالياري بهدف لستيفانو غوبيرتي (48) مقابل هدف للبرازيلي اندرسون ميغل نينيه (81)، وتراجع سمبدوريا إلى المركز السابع برصيد 48 نقطة
وعانى يوفنتوس الذي لم يحظ بتشجيع جماهيره الغاضبة من النتائج المخيبة، الأمرين لتخطي عقبة أتلانتا وانتظر الدقيقة 82 ليسجل هدف الفوز عبر لاعب وسطه البرازيلي فيليبو ميلو.
وبكر يوفنتوس بالتسجيل بواسطة قائده المخضرم اليساندرو دل بييرو في الدقيقة 30، لكن أتلانتا أدرك التعادل في الدقيقة 45 عبر مهاجم السيدة العجوز السابق نيكولا اموروزو.
وهو الفوز الأول ليوفنتوس في مبارياته الأربع الأخيرة بعد سقوطه في فخ التعادل أمام سيينا 3-3 وخسارته أمام سمبدوريا صفر-1 ونابولي 1-3، والرابع عشر له هذا الموسم.
وارتقى يوفنتوس من المركز السابع إلى السادس برصيد 48 نقطة بفارق الأهداف خلف نابولي الفائز على كاتانيا بهدف وحيد سجله باولو كانافارو في الدقيقة 51.
استغل نابولي ويوفنتوس سقوط سمبدوريا الخامس سابقاً في فخ التعادل أمام ضيفه كالياري بهدف لستيفانو غوبيرتي (48) مقابل هدف للبرازيلي اندرسون ميغل نينيه (81)، وتراجع سمبدوريا إلى المركز السابع برصيد 48 نقطة