اصبح فريق مانشستر يونايتد على أعتاب التأهل لربع نهائي دوري الأبطال الأوروبي بعدما استطاع الفوز 3-2 على إيه سي ميلان في السان سيرو.
وتعد هذه هي المرة الأولى التي يفوز فيها المان يونايتد على ميلان في السان سيرو إضافة إلى إنها المرة الأولى التي تهتز فيها شباك ميلان من مانشستر في السان سيرو.
وافتتح البرازيلي رونالدينيو أهداف المباراة للميلان بعد 3 دقائق قبل أن يتعادل بول سكولز للمان يونايتد في الدقيقة 36 وفي الشوط الثاني سجل واين روني ثنائية رأسية في الدقيقتين 66 و74 قبل أن يقلص الهولندي كلارنس سيدورف النتيجة إلى 3-2 قبل ست دقائق من النهاية.
وافتتح البرازيلي رونالدينيو أهداف المباراة مبكراً جداً عن طريقة تسديدة يمينية من داخل منطقة الجزاء في الزاوية المعاكسة للهولندي إدون فان دير سار حارس مانشستر من ركلة حرة لعبها ديفيد بيكام وشتتها الفرنسي باتريس إيفرا ضعيفة لتجد البرازيلي.
وكاد أمبروزيني أن يضاعف النتيجة للميلان في الدقيقة العاشرة بعدما تجاوز مدافع المان يونايتد وسدد الكرة لتمر بجوار القائمة، ونجح رونالدينيو في استخلاص الكرة من البرتغالي لويس ناني ودخل منطقة الجزاء قبل أن يسقط لتضيع الكرة على الميلان.
عندما دخل لاعبو مانشستر في المباراة كان الفريق يفتقد للمسة الأخيرة والفاعلية الهجومية مما لم يصنع فرص خطيرة للمان، حتى جاءت الفرصة الأولى لواين روني عندما اخترق الدفاع وسدد بجوار القائم الأيسر للحارس ديدا.
وعانى وصيف أوروبا من أخطاء في التمرير في خط الدفاع وهو ما استغله رونالدينيو في أكثر من مناسبة قبل أن تضيع الفرص بسبب تدخل دفاع الشياطين الحمر.
وأضاع كلانس هونتلار فرصة مضاعفة النتيجة عندما لعب الكرة بجوار قائم مواطنه إدون فان دير سار قبل 12 دقيقة من نهاية الشوط الأول.
ورغم عدم صنع اليونايتد لأي فرصة خطيرة إلا أن سكولز نجح في تعديل النتيجة عندما ارتطمت الكرة بقدمه لتدخل المرمى في مفاجأة سارة للسير أليكس فيرجسون.
وعادل المان يونايتد بقوة في نهاية الشوط الثاني وكاد الدولي مايكل كاريك أن يسجل الهدف الثاني عندما سدد من خارج المنطقة لكن الكرة مرت بجوار القائم.
وأخل المتألق رونالدينيو الروسونيري في المباراة من جديد بعدما تجاوز مدافع مانشستر وسددها قوية إلا أن فان دير سار تصدى لكرته، فيما فشل هجوم أصحاب الأرض في متابعتها.
كانت بداية الشوط الثاني من المعركة الأقوى في ثمن نهائي دوري الأبطال قوية من الضيوف من أجل ضمان نتيجة المباراة قبل لقاء العودة بعد أسبوعين في أولد ترافولد.
لعب أندريا بيرلو ضربة حرة صاورخية أبعدها فان دير سار لركنية في أولى محاولات الفريق الإيطالي الإيجابي في الشوط الثاني الذي بدأ بسيطرة من المان يونايتد برأسية ناني التي ذهبت عالية.
واخترق ألكسندر باتو دفاع المان ليمرر إلى مواطنه رونالدنيو الذي سدد كرة ماكرة حولها الحارس الهولندي إلى ركنية.
ودفع السير بأنطونيو فالنسيا بدلاً من ناني في محاولة لتقوية هجوم مانشستر وتنشيط الخط الأمامي للفريق من أجل تسجيل هدف ثاني وهو ما حدث بالفعل.
وأخيراً سجل مانشستر هدف التقدم عن طريق روني من عرضية باتريس أنطونيو فالنسيا الرائعة في الدقيقة 67 ليتأزم موقف أصحاب الأرض في السان سيرو.
ودخل كلارنس سيدورف بدلاً من ديفيد بيكام قبل 19 دقيقة من النهاية.
وكان روني قريباً من تعزيز الفارق عندما سدد من خارج منطقة الجزاء لتمر الكرة بجوار القائم.
وسجل روني الهدف الثالث للمان يونايتد لينهي اللقاء تماماً بعد تلقيه عرضية فليتشر.
وأدخل ليوناردو المهاجم المخضرم فيليبو إنزاجي من أجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه بدلاً من هونتلار وبالفعل نجح سيدورف في تسجيل الهدف الثاني من داخل منطقة الجزاء مستغلاً تمريرة سحرية من رونالدينيو ليقلص الفارق.
وتعد هذه هي المرة الأولى التي يفوز فيها المان يونايتد على ميلان في السان سيرو إضافة إلى إنها المرة الأولى التي تهتز فيها شباك ميلان من مانشستر في السان سيرو.
وافتتح البرازيلي رونالدينيو أهداف المباراة للميلان بعد 3 دقائق قبل أن يتعادل بول سكولز للمان يونايتد في الدقيقة 36 وفي الشوط الثاني سجل واين روني ثنائية رأسية في الدقيقتين 66 و74 قبل أن يقلص الهولندي كلارنس سيدورف النتيجة إلى 3-2 قبل ست دقائق من النهاية.
وافتتح البرازيلي رونالدينيو أهداف المباراة مبكراً جداً عن طريقة تسديدة يمينية من داخل منطقة الجزاء في الزاوية المعاكسة للهولندي إدون فان دير سار حارس مانشستر من ركلة حرة لعبها ديفيد بيكام وشتتها الفرنسي باتريس إيفرا ضعيفة لتجد البرازيلي.
وكاد أمبروزيني أن يضاعف النتيجة للميلان في الدقيقة العاشرة بعدما تجاوز مدافع المان يونايتد وسدد الكرة لتمر بجوار القائمة، ونجح رونالدينيو في استخلاص الكرة من البرتغالي لويس ناني ودخل منطقة الجزاء قبل أن يسقط لتضيع الكرة على الميلان.
عندما دخل لاعبو مانشستر في المباراة كان الفريق يفتقد للمسة الأخيرة والفاعلية الهجومية مما لم يصنع فرص خطيرة للمان، حتى جاءت الفرصة الأولى لواين روني عندما اخترق الدفاع وسدد بجوار القائم الأيسر للحارس ديدا.
وعانى وصيف أوروبا من أخطاء في التمرير في خط الدفاع وهو ما استغله رونالدينيو في أكثر من مناسبة قبل أن تضيع الفرص بسبب تدخل دفاع الشياطين الحمر.
وأضاع كلانس هونتلار فرصة مضاعفة النتيجة عندما لعب الكرة بجوار قائم مواطنه إدون فان دير سار قبل 12 دقيقة من نهاية الشوط الأول.
ورغم عدم صنع اليونايتد لأي فرصة خطيرة إلا أن سكولز نجح في تعديل النتيجة عندما ارتطمت الكرة بقدمه لتدخل المرمى في مفاجأة سارة للسير أليكس فيرجسون.
وعادل المان يونايتد بقوة في نهاية الشوط الثاني وكاد الدولي مايكل كاريك أن يسجل الهدف الثاني عندما سدد من خارج المنطقة لكن الكرة مرت بجوار القائم.
وأخل المتألق رونالدينيو الروسونيري في المباراة من جديد بعدما تجاوز مدافع مانشستر وسددها قوية إلا أن فان دير سار تصدى لكرته، فيما فشل هجوم أصحاب الأرض في متابعتها.
كانت بداية الشوط الثاني من المعركة الأقوى في ثمن نهائي دوري الأبطال قوية من الضيوف من أجل ضمان نتيجة المباراة قبل لقاء العودة بعد أسبوعين في أولد ترافولد.
لعب أندريا بيرلو ضربة حرة صاورخية أبعدها فان دير سار لركنية في أولى محاولات الفريق الإيطالي الإيجابي في الشوط الثاني الذي بدأ بسيطرة من المان يونايتد برأسية ناني التي ذهبت عالية.
واخترق ألكسندر باتو دفاع المان ليمرر إلى مواطنه رونالدنيو الذي سدد كرة ماكرة حولها الحارس الهولندي إلى ركنية.
ودفع السير بأنطونيو فالنسيا بدلاً من ناني في محاولة لتقوية هجوم مانشستر وتنشيط الخط الأمامي للفريق من أجل تسجيل هدف ثاني وهو ما حدث بالفعل.
وأخيراً سجل مانشستر هدف التقدم عن طريق روني من عرضية باتريس أنطونيو فالنسيا الرائعة في الدقيقة 67 ليتأزم موقف أصحاب الأرض في السان سيرو.
ودخل كلارنس سيدورف بدلاً من ديفيد بيكام قبل 19 دقيقة من النهاية.
وكان روني قريباً من تعزيز الفارق عندما سدد من خارج منطقة الجزاء لتمر الكرة بجوار القائم.
وسجل روني الهدف الثالث للمان يونايتد لينهي اللقاء تماماً بعد تلقيه عرضية فليتشر.
وأدخل ليوناردو المهاجم المخضرم فيليبو إنزاجي من أجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه بدلاً من هونتلار وبالفعل نجح سيدورف في تسجيل الهدف الثاني من داخل منطقة الجزاء مستغلاً تمريرة سحرية من رونالدينيو ليقلص الفارق.