عندما يتكلم إبراهيم حسن أو أحمد حسن فيجب عليهما أن يضعا ألف – مصفاة –
لكلامهما لانهما كبار .
ولا يوجد شخص يتابع الكرة العربية لا يعرف قيمة إبراهيم حسن أو أحمد حسن
ولكن أن يصل الحوار بين أثنين مثلا منتخب مصر ومثلا أكبر فريقين في الوطن
العربي وأفريقيا الى ما وصل إليه الأن بين الإثنين فيجب أن يسمعا هذه
الكلمات من شخص يحترم الأثنين .
علاقتي بالكابتن أحمد حسن قوية للغاية وهو شخصية محترمة بكل معاني
الكلمة وعلاقتي بالكابتن ابراهيم حسن لا ترقى لعلاقتي بأحمد حسن ولكني
أحترم تاريخ وشخص ابراهيم بشكل كبير جدا وأعتبر اخوه حسام حسن مثلي الأعلى
في هذه الحياة .
ولذلك وجب على الأثنين أن يستمعا الى هذه الكلمات من شخص يحترمهما معا .
الوقت الراهن لا يتحمل ان يدخل أثنين في حجم أبراهيم والصقر في أي
مهاترات من أي نوع بل على العكس يجب على الأثنين أن يكونا الأكثر هدوءا في
هذه المرحلة التي اشتعل فيها التنافس بين الفريقين الكبيرين بشكل لم نشهده
منذ فترات طويلة .
ابراهيم حسن يجب أن يعي أنه الأن مسئول في أحد أكبر الأندية في الوطن
العربي فلا يتحدث كثيرا وليترك عمله يتحدث عنه لانه بالفعل يعمل ويتعب في
عمله كثيرا بحثا عن مصلحة نادي الزمالك .
أحمد حسن لاعب كبير ونجم كبير لا يمكن أن يترك المجال لنفسه لكي يرد على
أي تصريح يقوله مسئول في نادي أخر .. فإبراهيم الأن مسئول في نادي الزمالك
وليس لاعب يلعب كرة القدم أو ينافس أحمد حسن .
وبالتالي فأحمد حسن ليس مطالب بأن يرد على مسئول في نادي أخر وليترك هذا
لمن يتولون هذا الأمر .
أما أبراهم فيجب ان يعلم ( وهو يعلم بالفعل ) أن كونه مسئول في نادي
كبير يختلف تماما عن كونه لاعب أو مشجع أو حتى إعلامي .
ونصيحة لبعض محبي – سكب البنزين على النار – ليس من العمل المحترم أن
تتصل يوميا بإبراهيم حسن لتتحدث معه ثم تقول له رد على ما يقوله فلان أو
علان فهذا ليس دورك – يا إعلامي يا محترم – ولكن دورك ان تعرف مقدار شخص
بحجم ابراهيم حسن وشخص بحجم أحمد حسن وأن تعرف أن كلا الأثنين يشكلان مثل
أعلى للعديد من الشباب في هذا الوطن .
ومن هذه الكلمات اتوجه الى أحمد حسن وابراهيم بنداء أخير . انتم كبار
ولا يمكن أن نتحمل هذه المهاترات من كبيرين يمكن لنا ان نستحملها من – صغير
هنا أو هناك – ولكن عندما يتعلق الأمر بأحسن لاعب في أفريقيا وعميد لاعبي
مصر ... وأحد أفضل اللاعبين في الجانب الأيمن في تاريخ الكرة المصرية –
يصبح سماع مثل هذه الحوارات بينهم أمر مقزز وعيب ويجب أن يتوقفا عنه تماما .
كابتن أحمد حسن .. وكابتن ابراهيم حسن .. عيب عليكم أنتم كبار ..
والكبار لا يلعبون ألعاب الصغار
لكلامهما لانهما كبار .
ولا يوجد شخص يتابع الكرة العربية لا يعرف قيمة إبراهيم حسن أو أحمد حسن
ولكن أن يصل الحوار بين أثنين مثلا منتخب مصر ومثلا أكبر فريقين في الوطن
العربي وأفريقيا الى ما وصل إليه الأن بين الإثنين فيجب أن يسمعا هذه
الكلمات من شخص يحترم الأثنين .
علاقتي بالكابتن أحمد حسن قوية للغاية وهو شخصية محترمة بكل معاني
الكلمة وعلاقتي بالكابتن ابراهيم حسن لا ترقى لعلاقتي بأحمد حسن ولكني
أحترم تاريخ وشخص ابراهيم بشكل كبير جدا وأعتبر اخوه حسام حسن مثلي الأعلى
في هذه الحياة .
ولذلك وجب على الأثنين أن يستمعا الى هذه الكلمات من شخص يحترمهما معا .
الوقت الراهن لا يتحمل ان يدخل أثنين في حجم أبراهيم والصقر في أي
مهاترات من أي نوع بل على العكس يجب على الأثنين أن يكونا الأكثر هدوءا في
هذه المرحلة التي اشتعل فيها التنافس بين الفريقين الكبيرين بشكل لم نشهده
منذ فترات طويلة .
ابراهيم حسن يجب أن يعي أنه الأن مسئول في أحد أكبر الأندية في الوطن
العربي فلا يتحدث كثيرا وليترك عمله يتحدث عنه لانه بالفعل يعمل ويتعب في
عمله كثيرا بحثا عن مصلحة نادي الزمالك .
أحمد حسن لاعب كبير ونجم كبير لا يمكن أن يترك المجال لنفسه لكي يرد على
أي تصريح يقوله مسئول في نادي أخر .. فإبراهيم الأن مسئول في نادي الزمالك
وليس لاعب يلعب كرة القدم أو ينافس أحمد حسن .
وبالتالي فأحمد حسن ليس مطالب بأن يرد على مسئول في نادي أخر وليترك هذا
لمن يتولون هذا الأمر .
أما أبراهم فيجب ان يعلم ( وهو يعلم بالفعل ) أن كونه مسئول في نادي
كبير يختلف تماما عن كونه لاعب أو مشجع أو حتى إعلامي .
ونصيحة لبعض محبي – سكب البنزين على النار – ليس من العمل المحترم أن
تتصل يوميا بإبراهيم حسن لتتحدث معه ثم تقول له رد على ما يقوله فلان أو
علان فهذا ليس دورك – يا إعلامي يا محترم – ولكن دورك ان تعرف مقدار شخص
بحجم ابراهيم حسن وشخص بحجم أحمد حسن وأن تعرف أن كلا الأثنين يشكلان مثل
أعلى للعديد من الشباب في هذا الوطن .
ومن هذه الكلمات اتوجه الى أحمد حسن وابراهيم بنداء أخير . انتم كبار
ولا يمكن أن نتحمل هذه المهاترات من كبيرين يمكن لنا ان نستحملها من – صغير
هنا أو هناك – ولكن عندما يتعلق الأمر بأحسن لاعب في أفريقيا وعميد لاعبي
مصر ... وأحد أفضل اللاعبين في الجانب الأيمن في تاريخ الكرة المصرية –
يصبح سماع مثل هذه الحوارات بينهم أمر مقزز وعيب ويجب أن يتوقفا عنه تماما .
كابتن أحمد حسن .. وكابتن ابراهيم حسن .. عيب عليكم أنتم كبار ..
والكبار لا يلعبون ألعاب الصغار