حمادة أمام [size=18]
ولد النجم الكبير حمادة أمام أو محمد يحيي الحرية أمام في 28 نوفمبر عام 1942 بحي المنيرة أكتشفه الكابتن على شرف وضمه لفرق الناشئين بنادي الزمالك وبزغ أسمه عندما قاد شباب الزمالك للفوز على الأهلي في نهائي بطولة الجمهورية تحت 16 سنة عام 1958 بستة أهداف مقابل هدف وسجل حمادة أمام في تلك المباراة خمسة أهداف .
بعد تلك المباراة أنضم للفريق الأول وزامل كوكبة من نجوم الزمالك شكلوا جيلا ذهبيا للقلعة البيضاء بعدما نجح مع زملائه أحمد مصطفى ونبيل نصير و على محسن و يكن حسين و غيرهم من النجوم الكبار في أحراز لقب بطولة الدوري ثلاث مرات وكأس مصر مرة واحدة .
تخصص حمادة أمام في أحراز الأهداف في مرمى الفرق الأجنبية التي زارت مصر كثيرا في الستينات حيث قدم العديد من المباريات القوية منها الهاتريك التاريخي في مرمى فريق وستهام الأنجليزي بطل أوربا في ذلك الوقت والفوز التاريخي لنادي الزمالك بخمسة أهداف مقابل هدف ليحصل حمادة أمام على الهتاف الذي بات مقرونا بأسمه طويلا ( بص شوف حمادة بيعمل أيه ) ولقب النقاد بلقب الثعلب نظرا لدهائه وقدرته الفائقة على أحراز الأهداف .
أعتزل الكابتن حمادة أمام عام 1974 وأتجه للعمل الأداري الذي تدرج فيه من العمل بالفريق الأول لكرة القدم مديرا للكرة ثم عضوا بمجلس أدارة النادي لعدة مرات ثم وكيلا للنادي .
والكابتن حمادة أمام من عائلة زملكاوية رياضية عريقة فهو أبن الكابتن يحيي أمام نجم الزمالك ومنتخب مصر في الثلاثينات و أبنه الكابتن حازم أمام نجم الزمالك ومنتخب مصر في التسعينات ومطلع الألفية الجديدة وعضو مجلس أدارة النادي حاليا .
ولد النجم الكبير حمادة أمام أو محمد يحيي الحرية أمام في 28 نوفمبر عام 1942 بحي المنيرة أكتشفه الكابتن على شرف وضمه لفرق الناشئين بنادي الزمالك وبزغ أسمه عندما قاد شباب الزمالك للفوز على الأهلي في نهائي بطولة الجمهورية تحت 16 سنة عام 1958 بستة أهداف مقابل هدف وسجل حمادة أمام في تلك المباراة خمسة أهداف .
بعد تلك المباراة أنضم للفريق الأول وزامل كوكبة من نجوم الزمالك شكلوا جيلا ذهبيا للقلعة البيضاء بعدما نجح مع زملائه أحمد مصطفى ونبيل نصير و على محسن و يكن حسين و غيرهم من النجوم الكبار في أحراز لقب بطولة الدوري ثلاث مرات وكأس مصر مرة واحدة .
تخصص حمادة أمام في أحراز الأهداف في مرمى الفرق الأجنبية التي زارت مصر كثيرا في الستينات حيث قدم العديد من المباريات القوية منها الهاتريك التاريخي في مرمى فريق وستهام الأنجليزي بطل أوربا في ذلك الوقت والفوز التاريخي لنادي الزمالك بخمسة أهداف مقابل هدف ليحصل حمادة أمام على الهتاف الذي بات مقرونا بأسمه طويلا ( بص شوف حمادة بيعمل أيه ) ولقب النقاد بلقب الثعلب نظرا لدهائه وقدرته الفائقة على أحراز الأهداف .
أعتزل الكابتن حمادة أمام عام 1974 وأتجه للعمل الأداري الذي تدرج فيه من العمل بالفريق الأول لكرة القدم مديرا للكرة ثم عضوا بمجلس أدارة النادي لعدة مرات ثم وكيلا للنادي .
والكابتن حمادة أمام من عائلة زملكاوية رياضية عريقة فهو أبن الكابتن يحيي أمام نجم الزمالك ومنتخب مصر في الثلاثينات و أبنه الكابتن حازم أمام نجم الزمالك ومنتخب مصر في التسعينات ومطلع الألفية الجديدة وعضو مجلس أدارة النادي حاليا .