وبدأت علاقة الزوجة المصرية (ف.ي.ك) -29 عاما- بالممثل التركي مهند عقب حصولها على رقم هاتف النجم التركي من المطربة اللبنانية رولا سعد، التي تجمعها بها صداقة وطيدة؛ إذ أجرت اتصالات عدة بمهند عبرت خلالها عن ولعها الشديد به.
ولم يتوقف الأمر عند تعبير الزوجة المصرية -الحاصلة على بكالوريوس التجارة- عن إعجابها بمهند التركي فحسب؛ إذ ذهبت إلى أبعد من ذلك بكثير، لتتفق الزوجة المقيمة بمدينة العجمي بالإسكندرية -شمال غرب القاهرة- على إخفاء تلك العلاقة الوليدة عن زوجها رجل الأعمال (م.ت.س.) -41 عاما- إلى أن اضطرت للاعتراف له بالتفاصيل كافة، مبررة ما فعلت بأنه جاء منها ردا على ما وقع بينهما من خلافات.
وبسبب الخلافات التي نشبت بينها وبين زوجها، اعترفت الزوجة بأنها شديدة الإعجاب بمهند، وبأنها على اتصال مستمر معه، وأنهما اتفقا على اللقاء بالقاهرة، مما أضطر الزوج إلى اتخاذ قرار الطلاق فور سماعه ذلك.
وانضمت بذلك الزوجة المصرية إلى قائمة ضحايا مهند، التي وصلت مؤخرا إلى اليمن التي شهدت حالتي طلاق، بالإضافة إلى قائمة أخرى من الحالات في الأردن والسعودية وسوريا.
يذكمعه على أن يجمعهما لقاء بالقاهرة في أول زيارة يقوم بها إلى مصر. وفقا لصحيفة الراية القطرية الصادرة الثلاثاء 19 أغسطس/آب الجاري.
وحرصت ر أن مهند قد شارك الفنانة "رولا سعد" في تصوير أغنية "نويها لو" بالعاصمة اللبنانية بيروت، حيث استغرق التصوير يومين متتاليين تنقل خلالهما بين العاصمة وبعض المناطق الجبلية في كسروان، وحظيت هذه الخطوة بمتابعة إعلامية غير مسبوقة خلال الأسابيع القليلة الماضية، وهو ما بدا واضحا في ملاحقات كاميرات القنوات الفضائية والصحفيين لمهند ورولا خلال قيامهما بتصوير الكليب[/color]